وما أنا بالذي أخشى المنايا = ولا أخشى رصاص البندقية
وما أخشى سوى الجبار ربا = له سبحانه المِنَنُ العلية
خُلقتُ مجاهدا حرًّا عزيزا = على أرض مباركةٍ أبيَّة
وما أنا بالذي أخشى فواتا = من الدنيا، ولا أبكي الرزيَّة
فنحِّ سلاحك المشؤوم عني = فلستُ أخاف يومًا من "هفية"
#وحي_الصورة
#الانتفاضة_انطلقت
#الانتفاضة_الثالثة